• شبكة وطن
  • فرص عمل
  • مبادرات ميدانية
  • تحقيقات
  • تدريبات
  • أخبار المجتمع المدني
  • الصفحة الرئيسية
  • صـدى الـمجتمـع الـمدنـي
  • دراســـــــــــــات
  • |
  • لـــقــــــــاءات
  • |
  • مــــعـــــــارض
  • |
  • مــؤتـــمـــــرات
  • |
  • أحـداث إنسانيـة
  •  

  • إعــادة نـــــشر
  • |
  • مــــــدونــــات
  • |
  • تكنـــولوجيــــا
  • |
  • مــــــقــــــــالات
  • |
  • مــــنـــــاصـــــرة

سوريا في عهد "الأسد" تتذيل تصنيف الدول لمؤشر حرية الصحافة حول العالم 2020

 

أصدرت منظمة "مراسلون بلا حدود"، تصنيفها للعام 2020، لمؤشر حرية الصحافة حول العالم، وكان للدول العربية نصيب في الترتيب، حيث تذيلت سوريا في عهد أل الأسد القائمة بين الدول العربية والعالمية بالمرتبة قبل الأخيرة.

وبحسب مؤشر حرية الصحافة، فقد حل لبنان في المرتبة 102، العراق في المتربة 162، الجزائر في المرتبة 146، مصر في المرتبة 166، السعودية في المرتبة 170، فيما حلت سوريا في المرتبة ما قبل الأخيرة بين الدول العربية في المرتبة 174.

وكانت أصدرت "الشبكة السورية لحقوق الإنسان"، تقريراً بمناسبة اليوم العالمي للصحافة، طالبت فيه بالإفراج عن 422 مواطناً صحفياً في سوريا معظمهم لدى النظام السوري ومهددون بوباء كوفيد-19، مشيرة إلى مقتل 707 من المواطنين الصحفيين منذ آذار/ 2011 حتى اليوم، 78 % منهم على يد قوات النظام السوري.

ووصف التقرير الذي جاء في 20 صفحة كيف استشعر النظام السوري خطر حرية الصحافة على حكمه الاستبدادي منذ عقود، وألغى الصحف المستقلة كافة، وأبقى على ثلاث صحف رسمية فقط تنطق باسم النظام السوري وتدافع عنه وتبرر أفعاله، مشيراً إلى أنه ليس من المبالغة أبداً القول بأنه لا يوجد شيء اسمه صحافة حرة لدى النظام السوري على الإطلاق.

وذكر التقرير كيف ازدادت حدة النظام السوري تجاه الصحافة والإعلام الحر بشكل كبير جداً بعد اندلاع الحراك الشعبي في آذار/ 2011، وعزا بروز فكرة وأهمية "المواطن الصحفي" لتكرار حوادث الانتهاكات وتوسُّعها في مختلف المناطق السورية بالتوازي مع انتشار الحراك الشعبي المطالب بالتغيير السياسي.

وأكد التقرير أن الانتهاكات بحق المواطن الصحفي لم تقتصر على النظام السوري على الرغم من كونه المرتكب الرئيس لها، لكنها امتدت لتشمل جميع أطراف النزاع، وبشكل خاص عند فضح انتهاكات سلطات الأمر الواقع.

وحمَّل التقرير النظام السوري المسيطر على الدولة السورية المسؤولية الأكبر فيما وصلت إليه سوريا من أسوأ التصنيفات على مستوى العالم -فيما يخص حرية الصحافة والعمل الإعلامي-، وتشويه صورة سوريا والشعب السوري، واعتبره المرتكب الأكبر للانتهاكات بحق المواطنين الصحفيين متفوقاً بفارق شاسع عن بقية أطراف النزاع.

بحسب التقرير فقد قتل 707 مواطناً صحفياً، بينهم 7 طفلاً، و6 سيدة، وذكر التقرير أن من بينهم 9 من الصحفيين الأجانب، و52 قتلوا بسبب التَّعذيب، إضافة إلى إصابة ما لا يقل عن 1563 بجراح متفاوتة، على يد أطراف النزاع الرئيسة الفاعلة في سوريا منذ آذار/ 2011 حتى أيار/ 2020.

ووزَّع التقرير حصيلة الضحايا على أطراف النزاع الرئيسة، وكان النظام السوري مسؤولاً عن مقتل 551 مواطناً صحفياً بينهم 5 طفلاً، و1 سيدة، و5 صحفيين أجانب، و47 بسبب التعذيب داخل مراكز الاحتجاز، في حين أن القوات الروسية كانت مسؤولة عن مقتل 22 مواطناً صحفياً.

المصدر : شبكة شام S.N.N

تصنيفات

  • شبكة وطن
  • فرص عمل
  • مبادرات ميدانية
  • تحقيقات
  • تدريبات
  • أخبار المجتمعع المدني

تابعونا على الفيس بوك


تابعنا هنا

موقع صدى هو موقع إعلامي متخصص بأخبار المجتمع المدني السوري ، ويشكل منصة لنقل نجاحات وأنشطة منظمات ومؤسسات المجتمع المدني السوري …

انضم لقوائمنا البريدية


تابعنا على الفيس بوك

الأقسام

  • أخبار المجتمعع المدني
  • تدريبات
  • تحقيقات
  • مبادرات ميدانية
  • فرص عمل
  • شبكة وطن

2025 جميع الحقوق محفوظة لصدى

  • الخصوصية

أرسل رسالة

  • الصفحة الرئيسية
  • دراسات
  • لقاءات
  • معارض
  • مؤتمرات
  • أحداث إنسانية
  • إعادة نشر
  • مدونات
  • تكنلوجيا
  • مقالات
  • مناصرة
  • شبكة وطن
  • فرص عمل
  • مبادرات ميدانية
  • تحقيقات
  • تدريبات
  • أخبار المجتمعع المدني

2018 جميع الحقوق محفوظة لصدى Crizalpress

  • login with facebook
  • login with goolge+
or
get started

Already a member ? Login

  • login with facebook
  • login with goolge+
or
login
Forgot password?

Don't have a account ? Sign up